سليم حربا – مع العدالة

مجرمون / سليم حربا

مع العدالة - سليم حربا

سليم حربا

معلومات عامة:

مكان الولادة: القرداحة-اللاذقية
الاختصاص: ضابط

موقع الخدمة الحالية:

  • نائب رئيس هيئة الأركان العامة
  • رئيس اللجنة الأمنية والعسكرية في حلب

مواقع الخدمة السابقة:

1- نائب رئيس هيئة الأركان 2018
2- قائد قوات النظام في المنطقة الشمالية 2015
3- محلل سياسي 2012 – 2015
4- مدير كلية الحرب العليا – الأكاديمية العسكرية العليا 2011

رقم الهاتف:

هاتف 1: +963 944 653 653
هاتف 2: +963 933 203 535
هاتف 3: +963 935 447 792

 

 

 

 

 

ينحدر سليم حربا من منطقة القرداحة التابعة لمحافظة اللاذقية، وهو حاصل على شهادة دكتوراة في العلوم العسكرية من روسيا، وقد دأب على الظهور كمحلل إستراتيجي في القنوات الفضائية وفي الصحف والمواقع الإخبارية منذ عام 2012.

وكان حربا قد خدم قبل ذلك مديراً لكلية الحرب العليا، وهي إحدى كليات الأكاديمية العسكرية العليا برتبة عميد، ثم أُوعز له بالظهور كمدني للدفاع عن النظام على القنوات الإعلامية خلال الفترة الممتدة ما بين عامي 2012 و2015، لكنه تدرج في الرتب العسكرية خلال الفترة نفسها حتى وصل لرتبة لواء عام 2015.

ولدى بدء التدخل الروسي في أيلول 2015؛ ظهر اللواء سليم حربا ببزته العسكرية مرة أخرى في مهرجان “سورية أقوى” الذي نظمته وزارة الثقافة التابعة لحكومة النظام، وكذلك في جبل النوبة بريف اللاذقية الشمالي في كانون الأول 2015، ثم تولى قيادة العمليات العسكرية في ريف اللاذقية الشمالي بدعم روسي، وشاركت معه في العمليات ميليشيا “صقور الصحراء” التي ظهر قائدها، محمد جابر، برفقة حربا.

وفي شباط 2016؛ عُين حربا مديراً عاماً للمنظمة الاوروبية للأمن والمعلومات في سوريا بناء على تكليف رسمي من قبل الأمين العام للمنظمة السفير الدكتور هيثم أبو سعيد، وفي شهر أيار من العام نفسه كُلّف حربا بقيادة قوات النظام في المنطقة الشمالية بما في ذلك عمليات حلب، والتي أدت إلى مقتل وتهجير عدد كبير من أبناء مدينة حلب وتدمير عدد كبير من منازل الأحياء الشرقية من المدينة.

وفي كانون الثاني 2017؛ شارك اللواء حربا ضمن وفد النظام إلى أستانة، بالإضافة لعدد من ممثلي النظام كاللواء عدنان حلوة المتهم بارتكاب جرائم حرب ضد الشعب السوري، والعقيد سامر بريدي، ورئيس الوفد بشار الجعفري.

ويعتبر اللواء حربا المسؤول المباشر عن العمليات التي أسفرت عن مقتل وتهجير عدد كبير من المدنيين في مناطق ريف اللاذقية الشمالي وشرقي سكة الحجاز في أرياف حماه الشمالي الشرقي، وإدلب الشرقي وحلب الجنوبي، وذلك في أواخر العام 2017، حيث قاتل إلى جانب قائد “قوات النمر” سهيل الحسن.

وفي نيسان 2018 عُين اللواء حربا نائباً لرئيس هيئة الأركان العامة، وشارك في معارك السيطرة على الغوطة الشرقية في الفترة نفسها، ما أدى إلى مقتل أكثر من ألف مدني وتهجير أكثر من 100 ألف نسمة من الغوطة الشرقية، كما شارك بنفسه في معارك السيطرة على أحياء التضامن واليرموك والقدم، وشارك في أيلول 2018 في الاجتماع العسكري والأمني الذي عُقد في بغداد بمشاركة العراق وايران وروسيا وسوريا كرئيس للوفد السوري.

وفي كانون الأول 2018، عُين اللواء سليم حربا رئيساً للجنة الأمنية والعسكرية في حلب خلفاً للعميد مالك عليا الذي تم تعيينه بمنصب قائد الحرس الجمهوري.